RSS

Category Archives: Uncategorized

يعد سلوك الطفل مشكلة تستدعي علاجا عندما تلاحظ التالي 1- تكرار المشكلة :لابد ان يتكرر هذا السلوك الذي تعتقد انه غيرطبيعي اكثر من مره فظهور سلوك شاذ مره او مرتين اوثلاث لايدل على وجود مشكلة عند الطفل لماذا؟؟ لأنه قد يكون سلوكا عارضا يختفي تلقائيا او بجهد من الطفل اووالديه 2- اعاقة هذا السلوك لنمو الطفل الجسمي والنفسي والاجتماعي :عندما يكون هذا السلوك مؤثرا على سير نمو الطفل ويؤدي الى اختلاف سلوكه ومشاعره عن سلوك ومشاعر من هم في سنه. 3- ان تعمل المشكلة على الحد من كفاءة الطفل في التحصيل الدراسي وفي اكتساب الخبرات وتعوقه هذه المشكلة عن التعليم . 4- عندما تسبب هذه المشكلة في اعاقة الطفل عن الاستمتاع بالحياة مع نفسه ومع الاخرين وتؤدي لشعوره بالكأبه وضعف قدرته على تكوين علاقات جيدة مع والديه واخوته واصدقاءه ومدرسيه اهمية علاج مشكلات الطفوله نظرالأهمية الطفولة كحجر اساس لبناء شخصية الانسان مستقبلا وبما ان لها دور كبير في توافق الانسان في مرحلة المراهقة والرشد فقد ادرك علماء الصحة النفسيةاهمية دراسة مشكلات الطفل وعلاجها في سن مبكره قبل ان تستفحل وتؤدي لأنحرافات نفسية وضعف في الصحة النفسية في مراحل العمر التاليةوقد تبين من دراسة الباحثين في الشخصية وعلم نفس النمو ان توافق الانسان في المراهقة والرشد مرتبط الى حد كبير بتوافقه في الطفوله فمعطم المراهقين والراشدين المتوافقين مع انفسهم ومجتمعهم توافقا حسناكانوا سعداء في طفولتهم قليلي المشاكل في صغرهم ، بينما كان معظم المراهقين والراشدين سيئي التوافق ، تعساء في طفولتهم ، كثيري المشاكل في صغرهم كما ان نتائج الدراسات في مجالات علم النفس المرضي وعلم النفس الشواذ اوضحت دور مشكلات الطفوله في نشأة الاضطرابات النفسية والعقلية والانحرافات السلوكيةفي مراحل المراهقة والرشد

 
أضف تعليق

Posted by في 2014/01/20 بوصة Uncategorized

 

فريق العمل الإرشادي

يتطلب العمل المدرسي تكاتف جميع عناصره لإنجاح العمل التربوي /التعليمي من خلال منظومة من الإجراءات والآليات التي تساهم في تحقيق التوافق في شخصيات الطلاب .
ومن هنا يأتي تنفيذ فريق العمل الإرشادي المدرسي للقيام بالمهام المنوطة به في تقديم برامج وخدمات تنطلق من حاجات الطلاب بما يضمن إشباع تلك الحاجات .
حيث يقوم كل معلم عضو في الفريق الإرشادي المدرسي بالإشراف على مجموعة من الطلاب ويتابعهم في تحصيلهم الدراسي ويعمل على تعديل سلوكياتهم والمشاركة في استقبال أولياء أمورهم ومناقشة ما يعيق نموهم ومساعدتهم على تجاوز ما يواجهونه من مشكلات تحصيلية وسلوكية واقتصادية واجتماعية ولوجود بعض المعلمين ممن يجدون الرغبة لمساعدة الطلاب ، والدور الذي يلعبه المعلم في التأثير على الطلاب كونه يمثل قدوة لهم بالإضافة لكثرة الأعباء الملقاة على عاتق المرشد في ظل كثرة أعداد الطلاب وعدم وجود مرشد طلابي مفرغ في بعض المدارس جاءت فكرة هذا البرنامج لتكمل منظومة العمل التربوي داخل البيئة المدرسية .

أهداف البرنامج :
* الهدف العام :ـ
تفعيل دور المعلمين واستثمار قدراتهم للمساهمة في تقديم الخدمات الإرشادية المناسبة لهم .

الأهداف الخاصة
1-  تفعيل الدور التربوي للمعلم في رعاية الطلاب في الجوانب السلوكية والتربوية .
2- تعزيز اتجاهات الطلاب الإيجابية نحو المدرسة .
3-  تعويض الفاقد للرعاية الأبوية وإشعارهم بالدور الأبوي للمعلم بما يعزز الاستقرار النفسي للطالب .
4-  استثمار العلاقة الإيجابية بين المعلم والطالب .
5- تهيئة المعلمين المتميزين للاستفادة منهم للعمل بالتوجيه والإرشاد .
6-  تمكين المعلم من ممارسة دوره الإرشادي بصورة منظمة .

أنواع الرعاية :
1- مستمرة : طوال مدة بقاء الطالب في المدرسة .
2- طارئة : مرتبطة بظرف طارئ على شخصية الطالب .

الفئات المستهدفة :
الطلاب الذين يحتاجون لرعاية سلوكية وتربوية مكثفة ، ويمكن تصنيفهم في الآتي :
1- الطلاب الأيتام . 
2- الطلاب من الأسر المنفصلة والمفككة . 
3-  الطلاب ذوي الحاجة المادية . 
4-  الطلاب الذين يقع عليهم إيذاء .
5- الطلاب منخفضي الأداء الدراسي .
6-  الطلاب ذوي السلوك السلبي .
7- الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة .
8-  الطلاب متكرري الغياب والتأخر الصباحي .
9-  الطلاب المتفوقون . 
10- الطلاب الموهوبون .

زمن التنفيذ :
يستمر تفعيل البرنامج طوال العام الدراسي .

آلية التنفيذ: 
أولاً : تقوم لجنة التوجيه والإرشاد بالمهمة التالية :
1- اختيار وترشيح المعلمين الراغبين في العمل مع هذه الفئة، ومن تتوفر فيهم الصفات النفسية والتربوية اللازمة، مع إتاحة الفرصة للطلاب لترشيح من يرونه من المعلمين .
2-  حصر الفئات المستفيدة من الطلاب وتحديد احتياجاتهم .
3- تحديد خطة العمل اللازمة وتحديد مهام أعضاء الفريق .
4- إعداد التقارير الختامية للبرنامج .
5-  تأهيل المعلمين وتدريبهم على كيفية التعامل مع البرامج والخدمات الإرشادية .

ثانياً : إجراءات التنفيذ :
1-  يعقد مدير المدرسة اجتماعاً مع المعلمين للتعريف بالبرنامج
2-  تشكيل الفريق الإرشادي المدرسي (المعلمين المرشحين للعمل مع الطلاب .

3- يحدد المرشد الطلابي الطلاب الذين يحتاجون للرعاية .
4- يخصص لكل معلم مجموعة من الطلاب بحد أعلى 15 طالباً تقريباً .
5-  يجتمع كل معلم مع طلابه لشرح أهداف البرنامج وأهميته ودوره في الإشراف عليهم .
6-  يحتفظ كل عضو من أعضاء الفريق الإرشادي بملف إرشادي .
7-  يحول الطالب الذي يحتاج إلى خدمات إرشادية تخصصية إلى المرشد الطلابي.

مهام فريق العمل الإرشادي :
1-  الاكتشاف المبكر للحالات الطلابية وعقد الجلسات التوجيهية والتربوية لها (جلسات فردية وجماعية)  .
2-  توثيق العلاقة مع المعنيين بالطالب من خلال مشاركة المعلم في الاجتماعات التي يعقدها المرشد الطلابي لأولياء أمور الطلاب الذين يشرف عليهم المعلم .
3-  مساعدة الطالب على تنظيم وقته واستذكار دروسه .
4-  متابعة أنشطة وأعمال وواجبات الطلاب .
5-  تعريف الطالب بقواعد السلوك والمواظبة .
6- متابعة سلوكيات الطالب وتعزيز الايجابي منها والعمل على المعالجة التربوية للسلوكيات السلبية بالتنسيق مع المرشد الطلابي
7- تكريم الطلاب الذين يتحسن مستواهم التحصيلي أو السلوكي وتشجيعهم من خلال الفرص المتاحة من برامج ترفيهية ورحلات وزيارات ونشاطات تربوية متنوعة .
8- مساعدة المرشد الطلابي في الكشف عن الطلاب ذوي الحاجة المادية .
9- تبصير الطالب بأنظمة المدرسة .
10- متابعة نتائج الاختبارات التحصيلية والعمل على تقديم المعالجات التربوية للطلاب الذين يحتاجون إلى تحسين مستوياتهم .
11- المشاركة في صياغة وتفعيل البرامج الإرشادية للطلاب ذوي السلوك السلبي .
12- تنمية مهارات الطلاب السلوكية والفكرية للطلاب (من خلال الترشيح للمشاركة في البرامج التدريبية للطلاب.

توجيهات عامة :
1- يقوم المرشد الطلابي بدراسة الحالات وفق الإجراءات الفنية المعتمدة، وتحديد الدور المطلوب من أعضاء الفريق الإرشادي .
2- يقوم كل معلم بإعداد ملف عن كل حالة يتضمن كل ما تم تقديمه من خدمات وإجراءات ( وفق نموذج خاص بذلك)
3-  السرية في كل الإجراءات التي تم اتخاذها والمساعدات التي تم تقديمها للطلاب .
4- الرجوع إلى التعاميم المنظمة لآليات العمل فيما يخص تقديم البرامج والخدمات الإرشادية للطلاب ، والتكامل بين البيت والمدرسة.
5-  تقوم إدارة المدرسة بتكريم أعضاء الفريق الإرشادي .
6-  إعطاء الأولوية بالترشيح للعمل الإرشادي كمرشدي طلاب للأعضاء المميزين من فريق العمل الإرشادي ، وتخفيض النصاب عند توفر الإمكانية 

 
أضف تعليق

Posted by في 2013/01/11 بوصة Uncategorized

 

التوجيه والإرشاد التربوي

التوجيه والإرشاد التربوي

 عملية إنسانيه منظمة ومخطط لها تتضمن تقديم خدمات إرشاديه عبر برامج نمائية ووقائية وعلاجية إلى الطلاب لمساعدتهم على اختيار الدراسة المناسبة والالتحاق بها والاستمرار فيها والتغلب على المشكلات التي تعترضهم بغية تحقيق التوافق والإنتاجية .

و سائل تحقيقه:-

 – مساعدة الطلاب على اختيار نوع الدراسة والتخصص

– مساعدة الطلاب على النظام والتوافق التربوي من خلال التعامل الجيد مع حالات الضعف الدراسي وصعوبات المواد ومخالفة تعليمات المدرسة .

– رعاية الطلاب المتأخرين دراسياً والمعيدين [ حصرهم ودراسة نتائجهم واللقاء بهم للرفع من مستواهم الدراسي ] من خلال نتائج الاختبارات النصفية والفصلية وعمل الرسوم البيانية ، وتحليلها .

– متابعة مذكرة الواجبات اليومية ( خاصة المرحلتين الابتدائية والمتوسطة ).

– عقد الندوات والمحاضرات وإعداد النشرات التي تحث على الاجتهاد والمثابرة واستغلال الوقت .

– الاستفادة من الاجتماعات الدورية كالجمعية العمومية ومجالس ولجان المدرسية .

– عقد الاجتماعات مع المعلمين والآباء لمناقشة أسباب تأخر الطلاب الضعاف دراسياً ووضع الحلول والبرامج العلاجية التي تسهم في الرفع من مستواهم الدراسي .

– الاستفادة من مراكز الخدمات التربوية .

– تعزيز الطلاب الذين تحسن مستواهم الدراسي .

– تقديم نشرات عن الفروق الفردية للمعلمين .

– رعاية الطلاب المتفوقين من خلال حصرهم والتنسيق مع معلميهم لرعايتهم وتعزيزهم مادياً ومعنوياً والتفاعل مع مركز الموهوبين الموجود بالمنطقة.

– التبصير بالفرص الدراسية والمهنية وربطها بقدرات الطلاب والتأكيد لهم بحاجة الوطن للتخصصات العلمية والتطبيقية.

– توثيق العلاقة بين البيت والمدرسة من خلال [ الرسائل – النشرات – الاتصالات – اللقاءات التربوية – تكريم الآباء المتعاونين بمنحهم جوائز وشهادات

– متابعة حالات التأخر الصباحي والغياب ومحاولة الحد منه ]

– تعريف الطلاب بأهمية التعليم وبكيفية المذاكرة وتنمية مهارات التفاعل مع الآخرين. وذلك لإيجاد تكيف مع النظام والجو المدرسي.

– استثمار زيارة المشرف التربوي للمدرسة وبحث سبل الحد من ضعف التحصيل الدراسي من خلال متابعته وتوجيهاته لمعلم المادة .

– الكشف المبكر عن حالات سوء التوافق المدرسي ومن ثم الحد منها وعلاجها مثل مشكلات [ العدوانية وعدم الانضباط – القلق والمخاوف – نقص في السلوك التوكيدِ وغيرها].

البرامج المرتبطة :-

– الأسبوع التمهيدي للطلاب المستجدين في المرحلة الابتدائية

 – رعاية الطلاب المتفوقين .

– رعاية الطلاب الموهوبين .

– رعاية الطلاب المتأخرين دراسياً والمعيدين لعام وأكثر .

– متابعة متكرري الغياب والمتأخرين صباحاً [ راجع برنامج الحد من التأخر الصباحي الذي زودت به المدرسة العام الماضي ].

– مراكز الخدمات التربوية .

– متابعة مذكرة الواجبات المنزلية .

– برنامج التهيئة الإرشادية .

– برنامج استقبال الطلاب في المرحلتين م ث (حسب التعميم المنظم لها )

 
أضف تعليق

Posted by في 2012/04/11 بوصة Uncategorized

 

النظام المدرسي

                                  النظام المدرسي

يعتبر النظام المدرسي ذا أهمية كبرى, فهو يساعد الإدارة المدرسية على تنظيم سلوك المتعلمين من خلال تنظيمه واعداده مع بداية العام الدراسي وفق قواعد تربوية وإجراءات  إرشادية.

ويهدف النظام المدرسي إلى توفير الجو التربوي للمدارس, وتهيئتها لأداء رسالتها التربوية في مجالي التربية والتعليم وذلك بمعالجة الأمور المسلكية لبعض الطلبة.

فالمدرسة مؤسسة تربوية, تضع لطلبتها من الوسائل والأدوات ما يهيئ لهم الجو التربوي وذلك وفق نظم متعارف عليها, ويجب أن تكون محل احترام وتقدير من الجميع, فهي تعمل على تعويد طلابها احترام النظم الموضوعة والالتزام بها, وهي في الوقت ذاته تعالج المواقف من خلال إجراءات تربوية مبينة نظام المدرسة , ولمدير المدرسة معالجة الأمور السلوكية التي تؤثر على المسيرة التربوية من خلال الإجراءات التي يتخذها للمحافظة على المدرسة وطلابها ومحتوياتها .

مخالفات متعلقة بالنظام المدرسي:

التخلف عن طابور الصباح او الاخلال بنظامه وخروج الطالب بمظهره عما يتناسب مع دينه الإسلامي وعادات المجتمع السعودي وتقاليده والنظم المدرسيةوعدم التقيد بالزي المدرسي أو الرياضي المطلوب وعدم التقيد بالنظام والهدوء أثناء سير الدرس اوتعمد التأخير عن بداية الحصص أو التسرب من الحصص أو الساعات الدراسية, والخروج من المدرسة دون إذن أو تسلق سور المدرسة للخروج أو الدخول والتفوه بألفاظ نابية على زملائه أو إتلاف ممتلكاتهم داخل وخارج المدرسة أو الاستيلاء عليها .                                                                               إتلاف مرافق أو ممتلكات المدرسة مثل الأثلاث والمنشآت وأجهزة المختبرات أو المزروعات في الحدائق المدرسية…إلخ.

التشاجر داخل المدرسة أو أثناء دخول أو انصراف الطلاب, وتعمد تعطيل السير بمواقف الباصات بالمدرسة.

 التشاجر داخل المدرسة أو أثناء دخول أو انصراف الطلاب, وتعمد تعطيل السير بمواقف السيارات الخاصة بالمدرسة.

اعتداء الطالب أو ولي الأمر أو من يمثله على أحد العاملين بالمدرسة لفظا أو فعلا سواء على أشخاصهم أو على ممتلكاتهم داخل أو خارج المدرسة.

إحضار أجهزة المناداة أو الهاتف النقال إلى المدرسة اوإحضار أدوات حادة أو خطرة أو ما شابه ذلك.

 
أضف تعليق

Posted by في 2012/04/10 بوصة Uncategorized

 

ماهو السلوك العدواني

السلوك العدواني هو تصرف سلبي يصدر من الطفل تجاه الاخرين ويظهر على صوره عنف جسدي أو لغوي أو بشكل ايماءات وتعابير غير مقبوله من قبل الاخرين 
 
من أسباب ظهور السلوك العدواني عند الاطفال 

أولا: تقليد الطفل لمن يراه مثله الاعلى وقد يكون من الاسرة او صديقا له او من الشخصيات الكرتونية التي يشاهدها ويتعلق بها.

ثانيا : شعور الطفل بانه مرفوض أجتماعيا من قبل أسرته أو أصدقائه أو معلميه نتيجة سلوكيات سلبية صادرة من الطفل ولم يتم التعامل معها بالصورة الصحيحة

ثالثا : التشيجيع والتعزير من قبل الاسرة للسلوك العدواني بأعتباره دفاعا عن النفس. 


رابعا: شعور الطفل بالنقص نتيجة وجود عيب خلقي في النطق أو السمع او اي عضو اخر من جسمه او نتيجة لتكرار سماعه للاخرين الذين يصفونه بالصفات السلبية كالغباء او الكسل أو غيرها من الاوصاف البذيئة

خامسا : عدم مقدرة الطفل عن التعبير عما بداخله من أحاسيس وعجزه عن التواصل لاسباب قد تكون نفسية كالانطوائية او لغوية كأن يتحدث الطفل بلغة مختلفة عمن يتعامل معهم خلال وجوده في المدرسة

سادسا: شعور الطفل بالاحباط والفشل نتيجة عدم قدرته لانجاز بعض المهام أو التاخرفيها يجعله يعبر عنه بالعدوانية

 
سابعا :كبت الطاقة الكامنة في جسم الطفل من قبل الاسرة أو المدرسة مما يدفع الطفل الى أفراغ هذه الطاقة بصورة عدوانية على غيره.


ثامنا: تعرض الطفل نفسه للقهر والعدوانية من قبل الاخرين. 

طرق علاج السلوك العدواني: 

هذه بعض الطرق التي تساعد في تخفيف السلوك العدواني. 
أولا:    التوقف عن التعامل مع الأطفال باسلوب صارم وقاسي كالضرب   او التوبيخ الدائم.

ثانيا:   أبعاد الطفل عن القدوة السيئة التي يتعامل معها كالأصدقاء أو بعض برامج التلفاز.                                                           

ثالثا:   أبعاد الطفل عن مشاهدة النزاعات الاسرية. 

رابعا:   تعزيز شعور الطفل بالسعادة والثقة بالنفس.

خامسا:  تفريغ الطاقة البدنية لدى الطفل من خلال ممارسته لبعض الانشطة البدنية كالجري أو قيادة الدراجه أو غيرها . 

سادسا:  محاورة الطفل و ارشاده لكيفية التعبير عن نفسه من خلال حركات او رسم او كتابة بعض االكلمات على ورقة تظهر غضبه.

سابعا:  اشعار الطفل باهمية ما يقوم به وتشيجيعه وعدم ارباكه بمهام لا يستطيع القيام بها.

ثامنا:  أستغلال الفرص المناسبه و تمرير رسالة خفية للطفل تظهر نبذ هذا السلوك من خلال موقف يظهر امام الطفل أو سرد قصة دون احراجه.

تاسعا : عدم مناقشة مشاكل الطفل مع الاخرين بوجوده فهذا يؤدي إما الى شعور الطفل بالانتصار نتيجة عدم قدرة أهله على حلها أو شعوره بالاحراج مما يؤدي الى زيادة المشكلة

 
أضف تعليق

Posted by في 2012/04/09 بوصة Uncategorized

 

مشكلة الكتابة على الجدران

عزيزي ولي الامر ,,,,,,

  عزيزي المعلم ,,,,,,,,,

 اليك بعض النصائح والتوجيهات عن كيفية التعامل مع مشكلات الطلاب داخل المدرسة :

 مشكلة الكتابة على الجدران :

 تعريف المشكلة :

     سلوك للتعبير عن الرأى يتخذ وسيلة غير حضارية بهدف تفريغ الشحنات النفسية أو الإنفعالية .

أسباب المشكلة :

  1. عدم القدرة على التعبير عن الرأى      أو الشحنات الأنفعالية .
  2. عدم متابعة بعض الأسر لأبنائهم      خارج المنزل .
  3. قلة الوعى بضرر هذا السلوك.
  4. قلة البرامج الوقائية سواء      الإعلامية أو ضعفها إن وجدت.
  5. المحاكاة والتقليد للآخرين .
  6. عدم وجود عقاب لممارسى هذا      السلوك.

الأساليب التربوية المناسبة فى علاج المشكلة :

  1. 1.      إشراك الطلاب فى برامج عامة للتوعية وإزالة هذه الكتابات.
  2. 2.      تحديد أنواع من العقاب مع الرقابة على المنشاَت العامة والمدارس.
  3. 3.      تقديم الجوائز لأفضل مدرسة فى النظافة على مستوى المناطق أو على مستوى المحافظات , أو لأفضل فصل على مستوى المدرسة .
  4. 4.      تكلفة الطلاب بكتابة أوراق عمل أو بحوث بالتعاون مع الأسرة في هذاالموضوع .
  5. 5.      أخذ تلك الكتابات فى الإعتبار أو تفسير ما تعنيها ومحاولة الوصول إلى أسباب المشكلة من خلالها .
 
أضف تعليق

Posted by في 2012/04/09 بوصة Uncategorized

 

الدور التربوي للمعلم في التعامل مع حالات الطلاب

أهمية اكتشاف الحالات مبكراً في الصفوف الأولية :-

للمعلم دور كبير في التعرف على حالات الطلاب واكتشاف المشكلات التي تعوقهم على التحصيل الدراسي المنشود، والتوافق الشخصي والاجتماعي المرغوب، وتسبب للمعلمين وللإدارة المدرسية حرجاً، فالمعلم والمدير معنيان بالقيام بالواجب التربوي تجاه الطلاب إلى جانب ما يقوم به المرشد الطلابي من أعمال إرشادية تمس جوهر العملية التربوية بالمدرسة،  ومن أهم ما يفعله المعلم مع طلابه اكتشاف حالات الطلاب ومشكلاتهم المعوقة في وقت مبكر قبل أن تتفاقم ويصعب السيطرة عليها، فليست تعد مهمة المعلم مقتصرة على الجانب المعرفي بل تتعداه إلى التعرف على ظروف الطالب الخاصة ومراعاتها وفق الأساليب المناسبة.

المشكلات التربوية بالمدرسة :-

إن المشكلات التي تواجه الإدارة المدرسية والمعلم والمرشد أنواع فهناك مشكلات صغيرة مثل الضحك في الفصل، وعدم أداء الواجبات المدرسية، والنوم في الفصل، والشغب، وهذه أمور يمكن أن يكتشفها المعلم ويعالجها بنفسه، أما إذا ذادت الحالة سوءاً ويئس المعلم من حل مشكلة تلميذ ما كتكرار عدم أدائه للواجبات المدرسية، أو إهماله وكسله المستمر، فيمكن إحالة هذا الطالب لوكيل المدرسة أو مدير المدرسة الذي يتعامل معه وفق ما تقتضيه الأنظمة المدرسية واللوائح التربوية، أما إذا أحس وكيل المدرسة أو المدير بأن هناك مشكلة جادة ينبغي النظر فيها ودراستها فتحال إلى المرشد الطلابي الذي يقوم بدوره بدراسة الحالة بعمق بعد جمع المعلومات الكافية عنها وتشخيص الحالة واقتراح الحلول المناسبة، ومن هنا يمكن القول إن مشكلات الطلاب تنقسم إلى ثلاثة أقسام : مشكلات صغيرة يتولاها المعلم ومشكلات متوسطة يتولاها المدير أو الوكيل ومشكلات عميقة يتولاها المرشد الطلابي.

واكتشاف الحالة مبكراً يتيح فرصة القضاء عليها بسهولة، واكتشاف المشكلة في المرحلة الابتدائية يسهل علاجها ويمكن من السيطرة عليها قبل تطورها وزحفها إلى المرحلة التالية، لذا فالتركيز على الصفوف الأولية واكتشاف ما يواجه التلاميذ من مشكلات فيها من أفضل الفترات التي تعالج فيها مشكلات الطفولة.

التعامل مع الحالات في الفصل الدراسي من قبل المعلم :-

هناك حقيقة غاية في الأهمية ينبغي ألا ينساها المعلم والمرشد الطلابي وهي أنه كلما تعاون مع المعلم في المساعدة على حل مشكلة الطالب وفهمه كان الفهم أعمق لنفسية الطالب، لأن المعلم أعرف الناس بطلابه، فقد يعرف عنهم أشياء وأموراً قد تخص ولي أمر الطالب والمرشد الطلابي، ولاسيما إذا كان المعلم مخلصاً في عمله محبوباً عند طلابه. وفي المجال التعليمي والتربوي يجب أن تعالج مشكلات الطالب بأساليب تعتمد على الثقة والود والتوجيه ولا تلجأ إلى القسوة والتوبيخ والضرب، فهذه أمور تبعد الطلاب عن معلميهم وتنشئ بينه وبينهم جفاء وفجوة يصعب عليه معها تعديل سلوكهم.

إن من الأمور المهمة في التعامل مع الطلاب معرفة مراحل النمو التي يمرون بها فالتعامل مع الطفل الصغير يختلف عن الطفل المراهق، لأن هناك تغيرات في الفترة الانتقالية من الطفولة إلى المراهقة تحدث آثاراً نفسية تنعكس على سلوك المراهق، ومن هنا لابد أن يتغير تعامل المربي كلما تغيرت حالة الطالب العمرية، فللطفل معاملة وللمراهق معاملة أخرى مختلفة.

 

مراعاة الفروق الفردية بين التلاميذ:-

ينبغي أن يدرك المعلم أن الطلاب ينقسمون من حيث القدرة على التعلم والتحصيل إلى فئات ثلاثة (طلاب متفوقون ـ طلاب عاديين ـ طلاب متأخرين دراسياً ) فالطلاب المتفوقون يفهمون الدرس أو شرح المعلم بسرعة كبيرة، والطلاب العاديين يفهمون شرح المعلم بسرعة متوسطة، أما الفئة الثالثة فيفهمون شرح المعلم بسرعة بطيئة. والمعلم الناجح هو الذي يتعامل مع طلابه ذوي الفروق المختلفة معاملة تراعي هذه الفروق.

 ومن أساليب هذه المعاملة ما يلي:

أولاً : تكرار الشرح مراراً للتأكد من أن معظم الطلاب قد فهموا الدرس.

ثانياً : مراعاة التدرج في أسئلة الاختبارات من السهولة إلى الصعوبة بحيث يستطيع أن يجيب عنها جميع فئات الطلاب.

ثالثاً : عدم جرح شعور الطلاب الذين لا يفهمون الشرح لأول وهلة أو الاعتقاد بأنهم مهملون أو أغبياء بل قدراتهم لا تساعدهم على الفهم السريع.

رابعاً : أن يميز المعلم الفرق بين صعوبات التعلم وبطء الفهم، والتأخر الدراسي، والتخلف العقلي، والإرشاد النفسي، والعلاج النفسي.

خامساً : أن يدرك المعلم أن الطلاب كما يختلفون فيما بينهم من حيث قدراتهم واستعداداتهم فهم كذلك يختلفون في أنفسهم فقدرات الطالب نفسه متفاوتة.

والله الموفق،،،

 
أضف تعليق

Posted by في 2012/04/09 بوصة Uncategorized

 

الدليل الإرشادي لمواجهة السلوك العدواني لدى طلبة المدارس

المقدمة:
مما لا شك فيه أن السلوك العدواني لدى طلبة المدارس أصبح حقيقة واقعية موجودة في معظم دول العالم، وهي تشغل كافة العاملين في ميدان التربية بشكل خاص والمجتمع بشكل عام، وتأخذ من إدارات المدرسة الوقت الكثير وتترك أثار سلبية على العملية التعليمية، لذا فهي تحتاج إلى تضافر الجهود المشتركة سواء على صعيد المؤسسات الحكومية أو مؤسسات المجتمع المدني أو الخاصة، لكونها ظاهرة اجتماعية بالدرجة الأولى وانعكاساتها السلبية تؤثر على المجتمع بأسره.
ولا بد في هذا الجانب من التعامل بحذر ودراية ودراسة واقع الطالب العدواني دراسة دقيقة واعية والإطلاع على كافة الظروف البيئية المحيطة بحياته الأسرية، لان الطالب مهما كان جسمه وشخصيته فهو إنسان آتى إلى المدرسة ولا نعرف ماذا به ؟وماذا وراءه ؟ فقد يكون وراءه أسرة مضطربة بسبب فقدان عائلها أو استشهاده أو اعتقاله أو هجرة أو ظروف اقتصادية أو حياتية أو طلاق….. الخ وقد يكون وراءه أسرة تهتم به وتقوم بتدليله، فطلباته أوامر، وأفعاله مقبولة ومستحبة، وهو في كل هذه الأحوال مجني عليه، ويحتاج إلى الأخذ بيده.
وعلى البيئة التربوية التعليمية أن تقدم له الصيانة الشخصية اللازمة، وتعدل من اتجاهاته، وتعيد له توازنه بإيجاد الجو المدرسي الاجتماعي السليم حتى يمكن أن يصبح طالبا منتجا، يستطيع أن يستفيد من البرامج التي تقدمها له المدرسة، والجهود التي تبذلها، وبالتالي تصبح المدرسة منتجة وتكون بذلك قد أدت الأمانة، وتصبح المدرسة صانعة رجال تؤدي وظيفتها كما أرادها لها المجتمع.
وللأهمية في مواجهة هذا السلوك العدواني يمكن الاستفادة من ما ورد في هذا الدليل في التعامل مع الطلبة وذلك من خلال تضافر الجهود المشتركة بين الإدارات والهيئات التدريسية والمرشدين التربويين حتى تتحقق الأهداف ونتمكن معا من أداء عمل نحمي به هذا الجيل ونخدم به الوطن

للأطلاع على الدليل بالكامل

https://docs.google.com/document/d/17kRcdzajBasJxjpCFbUO9Fd_JyifnkaTYS0koWnwaVo/edit

 
أضف تعليق

Posted by في 2012/04/09 بوصة Uncategorized

 

برنامج الحد من إيذاء الأطفال

الحد من ايذاء الاطفال

ان برنامج الحد من ايذاء الاطفال يجب ان يتضمن الاتي:

أهداف البرنامج :
1ـ التأكيد على ماتتضمنه تعاليم الشريعة الإسلامية الغراء الداعية إلى تحسين معاملة الأطفال وتربيتهم وفق المنهج الإسلامي السليم بما يكفل لهم النمو السوى صحياً ونفسياً واجتماعياً .
2ـ العمل على تهيئة البيئة التربوية والأسرية المناسبة للطفل سواء في منزله من خلال أسرته أو في مدرسته بما يحقق له حياة مطمئنة كريمة .
3ـ تبصير أولياء أمور الطلاب والمعلمين بالأساليب التربوية الملائمة للتعامل مع متطلبات مراحل نمو الأطفال الفسيولوجية والنفسية والاجتماعية للحدّ من سوء التعامل مع الأطفال وسوء معاملتهم خلال مراحل نموهم .
4ـ العمل على تلبية حاجات الأطفال وإشباعها على مستوى الأسرة والمدرسة والمجتمع وإيجاد الخدمات التربوية المناسبة .
5ـ تجنب كل مايؤذي الأطفال بدنياً أو جسمياً أو نفسياً أو ما تجرح مشاعرهم من ألفاظ نابية ونحوها لا تليق بالمؤسسة التربوية ومنسوبيها .

محتوى البرنامج ومتطلباته :
1ـ الإطلاع على الدراسات والبحوث التي تناولت هذا الموضوع بشكل عام وفي البيئة السعودية على وجه الخصوص .
2ـ حصر حالات إيذاء الأطفال وسوء معاملتهم التي يكتشفها العاملون في المدرسة والتعامل مع كل حالة على حدة من قبل المرشد الطلابي .
3ـ دراسة العوامل والظروف التي نشأت فيها هذه الظاهرة على مستوى المدرسة ووضع التصورات المناسبة للتعامل معها .
4ـ حاجة الطلاب بعامة والأطفال بخاصة إلى التربية المبنية على التفاهم والحوار والتوجيه بين المعلم والطالب بما يعزز العلاقة بينهما حيث أن ذلك من أهم الأساسيات التربوية التي ينبغي على العاملين في المدرسة الإهتمام بها .
5ـ ضرورة إلمام المعلم والمرشد الطلابي بخصائص ومطالب النمو في مراحله المختلفة وحاجات الأطفال النفسية والتربوية خلال مراحل الدراسة وفق فئاتهم العمرية وبما يعينهما على تفسير السلوك والتفاعل الإيجابي مع الطلاب.
6ـ حظر استخـدام العقاب البدنـي من قبـل جميـع العاملين في المدرسة (( اداريين ومعلمين )) نهائياً في التعامل مع الأطفال وتعزيز مفهوم القدوة الطيبة والحكمة الحسنة عملاً بقول الحق تبارك وتعالى ( أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن ) وقول رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم ( إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ) .
7ـ تحسين دور الإشراف اليومي بالمدرسة أثناء الفسح والفترات الانتقالية بين الحصص وملاحظة حركة الطلاب في فناء المدرسة وفي دورات المياه وبخاصة أثناء الوضوء استعداداً لصلاة الظهر وفي أثناء مزاولة النشاط الطلابي بجميع أنواعه .

للاطلاع علي عرض بوربوينت عن برنامج تدريبي عن صور إيذاء الأطفال وطرق الحد منه موجه لأولياء الامور

https://docs.google.com/presentation/d/18hrl6oQCCYUqwpYU0pgQmjZW1glP8gKhXMt3ZqvG4ds/edit

 
أضف تعليق

Posted by في 2012/04/09 بوصة Uncategorized

 

تقديم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..

تم إنشاء هذه المدونة بهدف :-

الاهتمام بكل مايخدم الطالب من البرامج الإرشادية الهادفة التي تسعى إلي إنشاء مواطن صالح بخدم دينه ووطنه ويكون قادراً على مواجهة تحديات العصر

وأيضا الاهتمام بعرض المشكلات التي قد تعترض الطالب والإجراءات التربوية الصحيحة للتعامل معها

بالأضافة إلي :-

تقديم وتبادل الخبرات مع زملاء المجال ( الإرشاد الطلابي )

 
تعليق واحد

Posted by في 2012/04/09 بوصة Uncategorized